رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال لهم واحدٌ منهم، وهو قيافا... إنه خيرٌ لنا أن يموت إنسانٌ واحدٌ عن الشعب ولا تهلك الأمة كلها! ( يو 11: 49 ، 50) خير أن نعرِّض حياة شخص للخطر، ولا نعرِّض الأمة كلها للخطر. قديمًا عندما أراد داود المرفوض أن يخرج للحرب مع الشعب، فإن رجال شعبه المُخلِصين له رفضوا، وكانت حجتهم للرفض «إننا إذا هربنا لا يُبالون بنا، وإن مات نصفنا لا يُبالون بنا. والآن أنت كعشرة آلاف منا» ( 2صم 18: 2 ، 3). وأما ابن داود، الذي هو في الوقت نفسه ابن الله الوحيد، ولكنه المُحتقر والمخذول من الناس، فلم يجد مَنْ يقول في حقه مثل هذه الكلمات التي قيلت عن داود، بل قال قيافا: خير أن يهلك، عن أن تهلك الأمة!!!! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن قيافا هو الذي سيحكم عليه بالموت لينقذ الأمة |
قيافا |
قيافا |
قيافا |
هل يهمك او يهمك ماضى زوجك وزوجتك |