رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
.. أُرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها ناصرة، إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف. واسم العذراء مريم ( لو 1: 26 ، 27) مريم عندما سمعت كلام الملاك لم تضحك في باطنها ضحك عدم الإيمان، كما فعلت سارة امرأة إبراهيم قديمًا، ولا هي طلبت آية كما فعل زكريا أبو يوحنا المعمدان، إذ قال: «كيف أعلم هذا، لأني أنا شيخ وامرأتي متقدمة في أيامها؟». بل إنها طلبت إيضاحًا، وسألت عن أسلوب إتمام هذا الأمر، فأجابها الملاك إجابة مثلثة. |
|