رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أركبَهُ في مركبتهِ الثانية، ونادوا أمامَهُ: اركعوا. وجعله على كل أرض مصر» ( تكوين 41: 41 - 43) يسوع إن كنا نُعطيه المكان الأول في قلوبنا وفي حياتنا، فسوف نُبارك بغنىً. ولكن إن رفضنا أن نُعطيه ذلك المكان، ماذا ستكون النتيجة في هذا العالم وفي الآخرة؟ إن إعطاء الرب يسوع المكان الذي يحق له في العائلة، سيُجلب الفرح والسعادة للوالدين كما للأولاد. وعندما يكون له مكانه كالمركز الإلهي لاجتماع أولاد الله، سينتج عن ذلك بركة لهم. ويا للازدهار العام عندما يُستعلَن المسيح كملك الملوك ورب الأرباب! إن اليهود الذين رفضوه، لا بد أن يختبروا الاختبار المُرّ للعواقب المُفجعة الناتجة عن هذا الرفض. وعندما يتوبون ويرجعون إلى مسيَّاهم، سيكونون أول شعوب الأرض ( كو 1: 18 ). |
|