رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يحدثنا سفر أرميا عن الرب يسوع رجل الأحزان الحقيقي، آلامه الكفارية (١: ١٢، ١٣؛ ٣: ١-٢٠، ٤٧-٦٥)، والنفسية (٢: ٥)، ومن أيدي الناس (١: ١٤)، ثم رجاؤه وقيامته (٣: ٢١-٢٦). كان مُسلَّمًا بمشورة الله (٢: ١٧) وهو نَفَس أنوف شعبه (٤: ٢٠). |
|