رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ ( غلاطية 6: 14 ) فأين يجب أن يكون مركزنا إذن أيها القارئ المؤمن؟ هل مع العالم؟ بدون شك بالانفصال عنه تمامًا. فنحن أموات للعالم، أحياء لله مع المسيح. من الجهة الواحدة نحن مرفوضون مثله من العالم، ومن الجهة الأخرى نحن مقبولون مثله من الله. فالأرض نبذَتنا، ولكن السماء فتحت أبوابها لنا. وبالفرح الذي اختلج صدورنا بسبب هذا المركز الجديد نستخف بالألم الذي نُكابده من جراء ذلك الانفصال. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فبخلاف الرب يسوع المسيح المقام من الأموات، لا يوجد أي أموات أحياء الآن |
أموات أحياء |
ليس هو إله أموات بل إله أحياء |
إله أحياء، لا إله أموات |
إلهنا إله أحياء وليس إله أموات |