12 - 02 - 2022, 06:37 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
حدثٍ قلب موازين البشرية حين عبرت مريم العذراء عن رحمة الله بنشيدها الخالد "تُعظم"
عندما قالت: "ورحمته من جيل إلى جيل للذين يتقونه"(لوقا 1/50).
فإذا ما صنعه الله معها هو رحمة، فهي إذًا علامة ملموسة ومتجسدة لهذه الرحمة،
فالذي ينظر إليها، ينظر إلى رحمة الله للبشرية أجمع.
|