رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عَادِلَةٌ شَهَادَاتُكَ إِلَى الدَّهْرِ. فَهِّمْنِي فَأَحْيَا. يختم داود هذه القطعة بإعلان أن شهادات الله وكلامه عادلة، وثابتة إلى الدهر، أي إلى الأبد. فهي المصدر الدائم للعدل، لذا يترجى الله أن يعطيه فهمًا لها؛ حتى يحيا معه. فحياة الأبرار هي في معرفة وفهم كلام الله، فيحيون باستقامة ونقاوة في هذا العالم، ثم في الدهر الآتي. |
|