رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا ليتنا نتعب كثيرًا من أجل الرب ونخدم القديسين، فهذا التعب يلذّ لقلب المؤمن، والرب يرى كل شيء، ويسجِّل كل شيء (رؤيا٢: ٢، ٣)، ونتشجع «لأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمْ وَتَعَبَ الْمَحَبَّةِ الَّتِي أَظْهَرْتُمُوهَا نَحْوَ اسْمِهِ، إِذْ قَدْ خَدَمْتُمُ الْقِدِّيسِينَ وَتَخْدِمُونَهُمْ» (عبرانيين٦: ١٠)، وستكون الأجرة على مقدار التعب، كما هو مكتوب: «كُلَّ وَاحِدٍ سَيَأْخُذُ أُجْرَتَهُ بِحَسَبِ تَعَبِهِ» (١كورنثوس٣: ٨). |
|