|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رقصة الإخوان الأخيرة..الجماعة استعانت بحماس لتخزين متفجرات في محاجر غزة..تركيا وقطر تخططان لـ6 تفجير
رقصة الإخوان الأخيرة..الجماعة استعانت بحماس لتخزين متفجرات في محاجر غزة..تركيا وقطر تخططان لـ6 تفجيرات في سيناء والقاهرة في الذكرى الثالثة للثورة..الإرهابية أغرقت مصر بالسلاح بمساعدة إخوان السودان
بعد أن وضعت الحكومة المصرية جماعة الإخوان على رأس قائمة نظيراتها من جماعات الإرهاب، كشفت الجماعة عن وجهها القبيح، وراحت تعبث بأمن الوطن مستعينة بحلفائها، فمنذ عزل محمد مرسي نشط الإرهاب في كل مناطق مصر، وانتشرت التظاهرات التي تتوج بالعنف، وأيضًا فلت عقال الإرهاب في سيناء كما تم استهداف مراكز حيوية في الدولة بعمليات قتل منظم. ويرجع مراقبون انتشار البؤر الإرهابية في مصر إلى عدة أسباب أهمها أن الرئيس المعزول محمد مرسي منذ توليه مقاليد السلطة مع تنظيم القاعدة وتنظيمات جهادية أخرى قدمت من قطاع غزة، وذلك لتنفيذ مخطط التنظيم الدولى للإخوان المتحالف مع تركيا من جهة ومخابرات دول أجنبية من جهة أخرى بغية إقامة امارة إسلامية على حدود غزة وإسرائيل، فنمت هذه المجموعات وتسلحت وتضخمت إمكانياتها واتخذت من سيناء مركزا لها، وبعد عزل مرسي أعطى الإخوان أوامرهم لتلك الجماعات لكي تتحرك بالتعاون معهم. "محور الشر يحول مصر مرتعا للسلاح ". استغلت منظمة حماس الفلسطينية والمخابرات التركية والقطرية والسودانية "محور الشر " الأزمة الليبية واستيلاء المسلحين على مخازن الأسلحة الليبية الخفيفة والمتوسطة في إغراق مصر بالسلاح والذخيرة والتركيز على دفع هذا السلاح إلى سيناء ضمن مخطط أكبر الغرض منه إسقاط الدولة المصرية، بمساعدة قيادات من الإخوان. وكشفت بالفعل التحقيقات والملاحقات الأمنية والتسجيلات المسربة عن تورط محمد مرسي شخصيا في التعامل والتنسيق مع شخصيات جهادية للإضرار بأمن الوطن وكذا قيام ثلة من مساعديه ومن قيادات الجماعة في التعامل المباشر مع أجهزة مخابرات أجنبية وتسريب وثائق تتعلق بالأمن القومى. "معركة بقاء" كشفت مصادر أمنية أن جهاز المخابرات المصرية بالتعاون مع قوات الجيش والشرطة، رصد مخططًا يستعد التنظيم الدولي للإخوان لتنفيذه في مصر بالتزامن مع الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، تحت اسم ’25 يناير معركة بقاء’ بالتعاون مع مخابرات تركيا، وقطر، وبريطانيا، وحركة حماس، إضافة إلى العناصر التكفيرية وأنصار بيت المقدس الموجودين في مصر. وقالت المصادر إن اجتماعًا عقد في مدينة إسطنبول التركية مساء 15 يناير الجاري، استمر أكثر من 5 ساعات بحضور ممثلين لأجهزة مخابرات الدول الثلاث إضافة إلى عدد من قيادات التنظيم الدولي، وخرج بعدد من التوصيات، منها استغلال الاحتفال بذكرى ثورة 25 يناير في تنفيذ 6 عمليات إرهابية متزامنة في سيناء والقاهرة الكبرى والمحافظات، والاستعانة بجماعة أنصار بيت المقدس وعناصر من "حماس" لتنفيذ هذا المخطط، وسيتم استخدام الأنفاق فى تمرير المتفجرات التي يتم تخزينها في القطاع من أجل استخدامها في العمليات الانتحارية. "رقصة الإخوان الأخيرة" بعد فشل الإخوان في إفساد الاستفتاء على الدستور وتعطيل خارطة الطريق التي وضعتها ثورة 30 يونيو، وضياع حلم الجماعة في إعادة رجلها المعزول إلى كرسى الحكم، لم تجد أمامها سوى اللجوء إلى تنفيذ مخطط " معركة البقاء" في الذكرى الثالثة لـ25 يناير والذي يعتمد على استخدام السيارات المفخخة، وبدأت أولى عملياتها اليوم بإعلان حليفها جماعة "أنصار بيت المقدس "مسئوليتها عن حادث تفجير مديرية أمن القاهرة باستخدام سيارة نصف نقل محملة بطن من متفجرات تي ان تي، وقد أسفر الحادث عن مقتل 4 أفراد منهم 3 مجندي أمن مركزي، وإصابة العشرات. المصدر : |
|