![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فآمن أهل نينوى بالله ونادوا بصومٍ ولبسوا مسوحاً من كبيرهم إلى صغيرهم ( يون 3: 5 ) يا لها من مفارقة بين صخب وضجيج خطط الإنسان الفاشلة، وبين انتعاش هادئ بالنعمة يعمله الله في الشعب. ولكن لا يكون الانتعاش إلا بداية بمؤمن يشعر بالحاجة والحالة، ويغير لمجد الرب، وتكون له المشاعر المتطابقة لمشاعر الرب نحو كنيسته. وقد كان يونان مثلاً لما نريد أن نقوله. فقد كان أعظم مَنْ قدَّم رسالة مؤثرة ضد الدنس والشر، وبالرغم من أنه نادى بالتحذير في وسط أهل نينوى الأشرار جداً وكان يحمل لهم رسالة انتقام وقضاء من الله ـ وهي رسالة غير مرغوب فيها وغير مُرَّحب بها ـ ولكن كلماته البسيطة أثمرت نتائج مُدهشة وعجيبة «فآمن أهل نينوى بالله، ونادوا بصوم، ولبسوا مسوحاً من كبيرهم إلى صغيرهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عطاياك يا الهي دائماً تأتي مُدهشة |
عطاياك يا يسوع المُتأخِّرة دائما تأتي مُدهشة." ♥️ |
حقائق مُدهشة عن مسلسل فريندز Friends |
إليك 4 كنائس بُنيت على أماكن مُدهشة وغير متوقعة |
قرية عصرية مُدهشة في هاييتي |