رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رجاءي يُصارع يأسي، و يأسي نفسه لا يخلو من رجاء ، أدور كثور لكن ليس مغمض العينين، وأنيني و الزمن زادا إنفلاتي من النير، و نير عوضاً عن نير ، و مرارة طَريق يقابُلها علقم البقاء، في ساقية اليأس الموحل، المتعلل بالرجاء المُجهٙد من شِدة الصِراع! |
|