رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما يعترف المرضى بخطاياهم بقلب منكسر منسحقٍ، إنما يطلبون الشفاء كنعمة. ويُظهر صاحب المزامير المرضى وهم يطلبون الشفاء من الله " إِرحَمْني يا رَبِّ فلا قُوَّةَ لي واْشفِني يا رَبِّ، فإِنَّ عِظامي قد تَزَعزَعَت ونَفْسيَ اْضطَرَبَت كَثيرًا...فإنَّ الرَّبَّ سمِعَ صَوتَ بُكائي. سَمِعَ الرَّبُّ تَضَرُّعي. الرَّبُّ يَتقبلُ صَلاتي (مزمور 38: 3-5، 10). وبإظهار المرضى ثقتهم في قدرته ورحمته يستعدُّون لنيل الهبة المطلوبة التي يحصلون عليها أحياناً على سبيل المعجزة (1 ملوك 17: 17-24). الأب لويس حزبون - فلسطين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عندما يعترف المَرْضَى بخطاياهم بقلب مُنكسر مُنسحقٍ |
أنا اناديك بقلب منكسر ونفس منسحقة |
لماذا يعترف الكاثوليك بخطاياهم للكاهن؟ |
أنا اناديك بقلب منكسر |
عندما تقف للصلاة أمام الله أقترب إليه بقلب طفل |