|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
والآن ماذا انتظرت؟! «الآنَ، مَاذَا انْتَظَرْتُ يَا رَبُّ؟ رَجَائِي فِيكَ هُوَ» ( مزمور 39: 7 ) هذا هو المركز الوحيد ـ مركز الأمان والسرور، وكل مَن يعتمد على المسيح وينظر إليه وينتظره لا يخزى، بل يمتلك في الوقت الحاضر كنزًا لا ينضب من التمتع بالشركة مع المسيح، وأمامه الرجاء المبارك أنه عند انتهاء هذا المشهد الحاضر، بكل ما فيه من صورة باطلة وضجيج باطل وينابيع باطلة، سيكون مع الرب يسوع حيث هو، يرى مجده، ويتمتع بضياء مُحياه، ويتغير إلى صورته. يا ليت تكون لنا هذه العادة أن نمتحن قلوبنا المربوطة بالأرض، بهذا السؤال: «ماذا انتظرت؟» هل أنا منتظر تغيير الظروف أم منتظر الابن من السماء؟ هل أستطيع أن أنظر إلى المسيح وأقول بقلب صادق «رجائي فيك هو»، أم لا أستطيع ذلك؟ يا ليت قلوبنا تنفصل انفصالاً تامًا عن هذا العالم الحاضر الشرير. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
*انتظرت رقة فلم أجد* |
والآن ماذا عنك ؟ |
...والآن ماذا نتعلّم من هذه المعجزة؟ |
والآن ماذا انتظرت يارب. رجائى فيك هو |
والآن ماذا انتظرت يا رب .. رجائى فيك هو |