رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"شريك أنا لكافة الذين يخافونك، وللحافظين وصاياك" [63]. جيد أن يمارس الآنسان حياة الشكر والتسبيح في نصف الليل في مخدعه، لكنه أينما وجد -سواء في المخدع أم في الكنيسة- فهو عضو حيّ في الجماعة المقدسة. ما يمارسه إنما باسم الجماعة كلها، لأنه شريك مع خائفي الرب وحافظي وصاياه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
واقدم لك الشكر والسجود والتسبيح |
لك الشكر والتسبيح يا مصدر تهليلي |
لم يكن لدى عزرا سوى الشكر والتسبيح للرب |
الشكر والتسبيح |
الشكر والتسبيح |