هذه الأثمار العظيمة، والفوائد العمومية والخصوصية للمسبحة الوردية . ويكفي القول أن هذه العبادة قد تثبتت من الكنيسة المقدسة، وأن الأحبار الرومانيين قد أغنوها من الغفرانات. فقد منحوا لكل من يتلو ثلث هذه المسبحة الوردية غفران سبعين ألف سنةً. ولكل من يتلوها كلها ثمانين ألف سنةً. وأكثر من ذلك لكل من يتلوها أمام هيكل الوردية.