حضر يسوع وليمة في بيت عنيا (يوحنا 12: 1-7). ويحتفل في وليمة عُرْس الحمل (رؤيا 19: 9). وكان المسيحيُّون الأوَّلون يقرنون ولائم المَحبَّة بالعَشاء الرَّبّاني (2 بطرس)، لكن مجمع لادوكية نهى عنها سنة 320 م.
"الوَليمَةُ مُعَدّةٌ" فتشير إلى الفرح والابتهاج وتمجيد الله، كما ورد في سفر الرؤية " لِنَفرَحْ ونَبتَهِجْ! ولْنُمَجِّدِ الله، فقَد حانَ عُرْس الحَمَل، وعَروسُه قد تَزَيَّنَت " (رؤيا 19: 7)؛