رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث فرح الوجود في حضرة الرب، وفي عشرته أو فرح الالتقاء بالرب. كما قيل عن التلاميذ إنهم فرحوا لما رأوا الرب (يو 20: 20). وتحقق بهذا وعده لهم "ولكنى أراكم فتفرح قلوبكم. ولا ينزع أحد فرحكم منكم" (يو 16: 22). هذا الفرح الذي قال عنه القديس بولس الرسول: "افرحوا بالرب كل حين، وأقول أيضًا افرحوا" (في 4: 4). إنه فرح بالرب، وفرح في الرب، كل حين. شاعرين بوجوده معنا، كما كان التلاميذ فرحين بالرب معهم "يحدثهم عن الأمور المختصة بملكوت الله" (أع 1: 3). فهل أنت تفرح بوجود الله في حياتك، أو في حياة غيرك؟ اسأل نفسك كل يوم: هل فرحك بالرب، أم له أسباب أخرى؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما أظهره جدعون في عشرته مع الرب |
أن لا نفرِّط في الوجود في حضرة الرب |
القداسة : الوجود الدائم فى حضرة الله |
شهوة الوجود فى حضرة الله |
إطالة الوجود في حضرة الله |