ما دام الله قد أنقذنى، وحفظنى في كل حياتي، فيلزم أن أسلك قدامه في الأرض التي نحيا فيها، أي طوال حياتنا. والسلوك أمام الله يعنى إرضاءه بحياة نقية، والابتعاد عن الخطية، استعدادًا للأبدية التي فيها الأرض الجديدة والحياة الجديدة.
الإنسان التائب، والملتجئ إلى الله باتضاع يشكر الله الذي أنقذه، ويعود للحياة معه، ويعده أن يسلك في مخافته الله ومحبته، ويرضيه كل أيام حياته.