|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كيف أستطيع احتمال نفسي في هذه الحياة الشقية، إن لم تقوني أنت برحمتك ونعمتك؟ ”لا تحول وجهك عني“ (مزمور 26: 2)، ولا تبطئ عن افتقادي، ولا تنزع مني تعزيتك، لئلا تصبح “نفسي أمامك كأرض مجدبة“ (مزمور 142: 6). يا رب “علمني أن أعمل مشيئتك”(مزمور 142: 10)، علمني أن أسلك أمامك بالتواضعٍ، وكما ينبغي، لأنك أنت حكمتي، يا من يعرفني حق المعرفة، ولقد عرفتني قبل أن يخلق العالم، وقبل أن أُولد أنا في العالم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أشكرك أيها اله العادل لأنك تحكم على نفسي الشقية |
يا رب كيف أستطيع احتمال نفسي في هذه الحياة الشقية |
لقد انغمست نفسي في الخطية، فلا أستطيع أن أُعزي نفسي |
من جوف نفسي الشقية اصرخ اليك 😞🙏 |
يلاطف نفسي الشقية |