رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
من بعد حياة الملذات للإنسان الغني وحياة البؤس والشقاء للفقير لعازر أتى الموت ووضع حدّاً لِغنَى الأول ولِبؤس الثاني. لعازر مات فحملته الملائكة إلى حضن ابراهيم أي إلى مكان الراحة، الى الفردوس، أما الغني فدُفن، أي كان موضعه التراب. هذا الواقع والوضع الذي كان موجوداً على الأرض قد تبدّل وانعكس في الحياة الأخرى. من كان يتنعّم أصبح يتعذّب ومن كان يتعذّب أصبح يتعزّى ويتنعّم في ملكوت السموات. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ربط السيد المسيح بين كبرياء الغني وحياة الترف |
البؤس والشقاء |
البؤس والشقاء ! |
البؤس والشقاء ! |
لا فائدة للإنسان من تركه للعالم وهو لايزال يسلك فى محبة الملذات |