في أليهو يمكن أن نرى صورة جميله للرب يسوع المسيح من نواحٍ كثيرة.
لكن هناك سؤال رئيسي آخر تكرر ثلاث مرات في السفر وهو «كَيْفَ يَتَبَرَّرُ الإِنْسَانُ عِنْدَ اللهِ؟» (٩: ٢؛ ٢٥: ٤؛ ١٥: ٤) ولم يملك أيوب وأصحابه الإجابة عن هذا السؤال. أعطى أليهو نورًا عن احتياج البشر إلى ”وسيط“ يعلن بر الله للإنسان وبوساطته يتبارك الإنسان (٣٣: ٢٣–٢٨). في العهد الجديد نجد الإجابة عن كيفية التبرير (رومية٣: ٢١–٢٦) ونجد الوسيط الذي هو الرب يسوع المسيح (١تيموثاوس٢: ٥).