أهمية شكر الله وحمده والاعتراف بعظمته وهذا بالتالى يحرك القلب واللسان للترنم لاسمه القدوس؛ لأنه هو الله العالى فوق جميع المخلوقات؛ لأنه هو خالقها، ولذا ينبغى على الإنسان قائد الخليقة أن يحمده ويسبحه في كل حين.
تهتم الكنيسة أن تبدأ جميع صلواتها الطقسية بحمد الله، فتصلى صلاة الشكر. ويلاحظ أن هذه الآية والآية التالية لها تصليهما الكنيسة كل يوم في القطعة الموجودة بصلاة النوم، التي تبدأ "بتفضل يا رب" إذ توجد هاتان الآيتان في نهاية هذه القطعة. وقد وضع ورتب هذه القطعة القديس أثناسيوس الرسولى.