يختم كاتب المزمور مزموره بتمجيد الله الملك والسجود في جبله المقدس، ويقصد به الأماكن التي قدسها الله بحلوله، مثل جبل سيناء، وهو يؤكد هنا أهمية إكرام الله والخضوع له لنوال خلاصه.
يؤكد على أهمية الصليب الذي به ننال الخلاص، والذي ارتفع على جبل الجلجثة، فعندما نسجد له نعلن خضوعنا لقداسته فننال خلاصه.