رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"هذذت بوصاياك التي أحببتها جدًا. ورفعت أذرعي إلي وصاياك التي وددتها جدًا. وتلوت في حقوقك" [47،48]. يكتشف الشاب غناه بالوصية يمارس حياة الهذيذ الدائم التي لا تنفصل عن حياته العملية: أ. التأمل في الوصية. ب. تفهمها بروح الله الساكن فيه. ج. لهجه فيها بلذة فائقة. د. الشهادة للوصية بشجاعة دون خوف. هـ. لن ينساها قط، أي لا يمكن لأحدٍ ما أو لشيءٍ ما أن يسحب فكره وذاكرته عنها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | ارتباطي بالوصية على مستوى شخصي |
مزمور 119 | بالوصية تتهيأ للعُرس |
مزمور 119 | بالوصية نعاين عريسنا السماوي |
مزمور 119 | بالوصية نتحرر |
مزمور 119 | بالوصية تقدس قلب الشاب |