صغار الأفعى المجلجلة لا تزال خطرة
تشير الدراسات إلى أنه خلافا للإعتقاد الشائع، فإن الأفعى المجلجلة الأكبر حجما تحقن سما أكثر من الأفعى الأصغر، نظرا لأن العديد من العوامل يمكن أن تؤثر على شدة اللدغة، بما في ذلك عمر الضحية وحجم جسمها، والإستفزاز تجاه الثعبان، وموقع اللدغة، وحتى ملابس الضحية، فإن انتشار بعض أساطير لدغات الأفاعي يؤدي إلى معلومات خاطئة خطيرة، وعلى الرغم من صغر حجمها، إلا أن صغار الأفعى المجلجلة لا تزال تمتلك سما كافيا لإحداث أضرار جسيمة، لذلك من المهم التعامل مع أي لدغة أفعى على أنها حالة طبية طارئة.