رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
[IMG][/IMG] قائد المئة (لوقا 7) هنلاقي قصة إيمان عجيبة في إنجيل معلمنا لوقا الأصحاح السابع 1 وَلَمَّا أَكْمَلَ أَقْوَالَهُ كُلَّهَا فِي مَسَامِعِ الشَّعْبِ دَخَلَ كَفْرَنَاحُومَ.2وَكَانَ عَبْدٌ لِقَائِدِ مِئَةٍ، مَرِيضاً مُشْرِفاً عَلَى الْمَوْتِ، وَكَانَ عَزِيزاً عِنْدَهُ.3فَلَمَّا سَمِعَ عَنْ يَسُوعَ، أَرْسَلَ إِلَيْهِ شُيُوخَ الْيَهُودِ يَسْأَلُهُ أَنْ يَأْتِيَ وَيَشْفِيَ عَبْدَهُ.4فَلَمَّا جَاءُوا إِلَى يَسُوعَ طَلَبُوا إِلَيْهِ بِاجْتِهَادٍ قَائِلِينَ: «إِنَّهُ مُسْتَحِقٌّ أَنْ يُفْعَلَ لَهُ هَذَا،5لأَنَّهُ يُحِبُّ أُمَّتَنَا، وَهُوَ بَنَى لَنَا الْمَجْمَعَ».6فَذَهَبَ يَسُوعُ مَعَهُمْ. وَإِذْ كَانَ غَيْرَ بَعِيدٍ عَنِ الْبَيْتِ، أَرْسَلَ إِلَيْهِ قَائِدُ الْمِئَةِ أَصْدِقَاءَ يَقُولُ لَهُ: «يَا سَيِّدُ، لاَ تَتْعَبْ. لأَنِّي لَسْتُ مُسْتَحِقّاً أَنْ تَدْخُلَ تَحْتَ سَقْفِي.7لِذَلِكَ لَمْ أَحْسِبْ نَفْسِي أَهْلاً أَنْ آتِيَ إِلَيْكَ. لَكِنْ قُلْ كَلِمَةً فَيَبْرَأَ غُلاَمِي.8لأَنِّي أَنَا أَيْضاً إِنْسَانٌ مُرَتَّبٌ تَحْتَ سُلْطَانٍ، لِي جُنْدٌ تَحْتَ يَدِي. وَأَقُولُ لِهَذَا: اذْهَبْ! فَيَذْهَبُ، وَلآخَرَ: ائْتِ! فَيَأْتِي، وَلِعَبْدِي: افْعَلْ هَذَا! فَيَفْعَلُ».9وَلَمَّا سَمِعَ يَسُوعُ هَذَا تَعَجَّبَ مِنْهُ، وَالْتَفَتَ إِلَى الْجَمْعِ الَّذِي يَتْبَعُهُ وَقَالَ: «أَقُولُ لَكُمْ: لَمْ أَجِدْ وَلاَ فِي إِسْرَائِيلَ إِيمَاناً بِمِقْدَارِ هَذَا!». 10وَرَجَعَ الْمُرْسَلُونَ إِلَى الْبَيْتِ، فَوَجَدُوا الْعَبْدَ الْمَرِيضَ قَدْ صَحَّ. تعالوا نتعرف أكتر على شخصيتنا النهاردة 1- قائد المئة المحب المريض مش ابنه أو زوجته أو أحد أقرباؤه لكن عبده وقائد مئه يعني السائد انه إنسان قاسي لا يعرف المشاعر لكنه إنسان محب للجميع ومن محبة الناس ليه إن شيوخ اليهود طلبوا إلى يسوع باجتهاد انه يشفي عبده 2- قائد المئة المتضع ذكر الكتاب عن العبد انه "كان عزيزا عنده" معناها انه بيتكلم معاه بيحكي مشاكله ليه وتعبير انه أرسل إله قائد المئة أصدقاء معناها انه دعى أصدقائه ومنهم أكيد أطباء علشان يشوفوا حالة عبده 3- قائد المئة وعظمة إيمانه من عظمة إيمانه امتدحه الرب يسوع وقال " أقول لكم لم أجد ولا في إسرائيل إيمانا بمقدار هذا" لانه إيمان مبني على الاتضاع والمحبة تعالوا نطبق اللي اتعلمناه 1- اقتني المحبة لأن المحبة هي تكميل كل الوصايا اخزن رصيد من محبة الناس وحاول على قدر طاقتك تسالم جميع الناس 2- تمسك بالتواضع لأن الله يرفع المتضع ويعطيه نعمة 3- درب نفسك على الثقة في وعود الله لتكون مثال لغيرك لترشدهم لطريق الرب |
|