رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ميز القديس أغسطينوس بين فرح الشرير المؤقت والمرتبط بالزمنيات يزول بزوالها، أما الأبرار فيفرحون حتى في قيودهم، فقد فرحت الشهيدة كريسبينا Crispina عندما قُيدت وعندما أُقتيدت للمحاكمة، كما عندما سُجنت وعندما صدر الحكم ضدها.. كان فرحها أمام الملائكة، كقول المرتل: "أمام الملائكة أُسبح لك" (مز 138: 1). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تنتفض من التراب إذ لا تعود تتعلق النفس بالزمنيات |
لا يرتبط قلبي وفكري بالزمنيات الباطلة |
تئن نفسي على كل من تعلَّق قلبه بالزمنيات |
المولع بالزمنيات تنحني نفسه إلى الأرض |
مطوبة لأن بسؤالها |