رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كانت أمه الأميرة القديسة مرثا عاقراً و كانت متزوجة من الوزير رومانوس. بعد صلوات و أصوام كثيرة ، خاطبت القديسة العذراء مريم من أيقونتها الأميرة مرثا و وعدتها بالقديس. و أمرتها أن تسميه فيكتور (بقطر) أي المنتصر أو المنصور وكان ولداً بارع الجمال. كان الرب يظهر له وجهاً لوجه لنقاء قلبه و لطهارته. و عندما أعلن دقلديانوس الإضطهاد كان القديس يكفن أجساد القديسين بجسارة و حب. حاول الملك ملاطفته، ولما فشل أمر بأن يطوفوا بالقديس في شوارع أنطاكية و هم يضربونه. نفوه لصعيد مصر و قطعوا شفتيه و نزعوا أظافر يديه و قدميه. زاره الرب يسوع بالمنفي علي هيئة رحالة و عزاه و قواه. بعد عام قام أحد القواد بالقبض علي القديس و عذبه كثيراً. أخيراً نال إكليل الشهادة بقطع رأسه في 27 برموده و عيد تكريس كنيسه 27 هاتور. بركه صلواته و شفاعته تكون معنا آمين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الشهيد مار بقطر بن رومانوس في صعيد مصر |
الشهيد مار بقطر بن رومانوس في بيت الوالي |
الشهيد مار بقطر بن رومانوس في الإسكندرية |
✝تمجيد الشهيد العظيم مار بقطر بن رومانوس ✝ |
قصة القديس الشهيد بقطر بن رومانوس |