|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
موسوعة عن تماثيل العذراء مريم تبكي دموعاً ودماً
السؤال هنا كما يقول أحد الخبراء، ليس مجرد كيفية حدوثه ولكن كيف يستجيب الناس لهذه الظاهرة فلدى الكنيسة الكاثوليكية تاريخ طويل من الإيمان بعلامات خارقة للطبيعة "، هذا ما قاله جون تافيس، الذي كتب كتاب "نبوءات الفاتيكان" عام 2015 في مقابلة هاتفية. بدأت في يوم الأحد ـ20 مايو، عندما لاحظ الأبرشيون في كنيسة أور ليدي أوف جوادالوب الكاثوليكية في هوبز، أنه يبدو أن هناك دموع متدفقة من عيني مريم العذراء، حسبما قالت جودي رونكيلو، مديرة الأعمال في الكنيسة لصحيفة واشنطن بوست، وقالت إن التمثال استمر "يبكي" حتى اليوم التالي. وتظهر الصور والفيديو الذي نشرته الكنيسة التمثال، ويبدو أنه سائل داخل العين وأسفل الخدين والفم والذقن فيما يبدو، كما لو أن درب المسيل للدموع قد بدأت على الجفون العليا. وقال ديكون وندر، نائب رئيس الأبرشية الكاثوليكية في لاس كروسيس، إنه قام مع محققين آخرين بفحص التمثال والمنطقة المحيطة به، بما في ذلك السقف ، ولم تكن هناك أي إشارات على أنه قد تم تغييره بأي شكل من الأشكال. وأكد أن المحققين تحدثوا أيضا مع الشركة المصنعة في المكسيك، لتبديد أي نظريات أن التمثال المصنوع من البرونز قد يتسرب أو يفرز بعض المواد. وأشار إلى إن الباحثين جمعوا نحو خمسة ملايين مل (أو ملعقة صغيرة) من "الدموع" واختبروها أظهرت النتائج أن لديه "نفس البصمة الكيميائية لزيت الزيتون المعالج أو ما يطلقون عليه "الميرون" لكنه أضاف أنه واضح - وليس اللون البني المرتبط بمعظم زيت الزيتون. وأضاف: "نحن لا نتهم الكنيسة بإحداث تلك الظاهرة وغش الجماهير إلا أن مسؤولي الكنيسة ليس لديهم إجابات أوتفسير لذلك." ولا يبدو أن المسؤولين في الكنيسة الكاثوليكية مهتمين بالسبب الذي يجعل تمثال مريم العذراء يبكي دموعًا زيتية، أو حيث قد تأتي الدموع من الله أو الشيطان أو من شخص عادي، لكن ويندر قال إن الأبرشية تراقب الرد من المجتمع، وقال الشماس: "هذا بكل صدق، هو الأهم - أنه دفع الناس إلى الاقتراب من الله، هذا ما يهم حقًا". تمثال العذراء يبكى دم – كوريا في مدينة صغيرة بكوريا الجنوبية تدعى ناجو (Naju) ظهرت العذراء القديسة مريم من خلال علامات وأعمال إعجازية لسيدة تدعى جوليا كيم (Julia Kim) عندما بدأ تمثال للعذراء موجود في منزل هذه السيدة يبكى دموعاً ودماً لمدة 700 يوم وأخذ ينضح زيتاً ذو رائحة زكية لمدة أخرى700 يوم. كما أعطيت هذه السيدة أن تتألم ويظهر عليها نفس علامات جروح الصليب. وكان جوهر الرسالة التي أعطتها لها العذراء هو إيقاظ الناس من التبلد الروحي والبر الذاتي والحث على الممارسة الفعلية لتعليم الإنجيل والعودة الحقيقية للإيمان وأن يحيا الناس حياة الصلاة والوداعة والحب، والدعوة ضد الإجهاض في العالم والتوبة عن الخطايا الأخرى وهزيمة الشرير المستحوذ على العالم، وذلك لكي تبدأ مرحلة من الحب والسلام في ملكوت المسيح. كما تطلب الصلاة الحارة والتقدمات من أجل رجال الدين ؛ البابا والأساقفة والقسوس باعتبارهم خدام المسيح. كما كررت تحذيراتها السابقة، ولكن هذه المرة بشكل حازم وصارم. وفيما يلي تلخيص الأحداث 1 – ï´؟تمثال العذراء يبكى دموعاً ودماً مدة 700 يومï´¾ في يوم 30 يونيو سنة 1985م بدأ تمثال العذراء الموجود في منزل السيدة جوليا كيم وعائلتها، فهي زوجة وأم لثلاثة أطفال، يبكى ويذرف الدموع (حوالي 110 يوم)، وفي يوم 19 أكتوبر 1986م أخذ يبكى دماً وأستمر كذلك حتى يوم 14 يناير 1992م، أي استمرت دموع التمثال العادية والدموع التي من دم لمدة 700 يوم كاملة. وأُخذت عينات من هذه الدموع، دموع الدم، وتم اختبارها وفحصها في المعمل الطبي بجامعة سيول ووجد أنها دماء بشرية. رسائل العذراء في أكيتا- اليابان وبكاؤها دمًا أبريل 25, 2015 in ظهورات وعجائب ونبوءات مُثبّتة سنة 1969 وبينما كانت الراهبة (Agnes ) الأخت ساسا جاوا، تصلّي المَسبحة في (Sasagawa) الكنيسة الصغيرة في أكيتا باليابان ظهر لها ملاكًا وطلب منها أن تصلي من أجل الخطاة وعلّمها الصلاة التالية: “يا يسوع أغفر لنا خطايانا ؛ نجّنا من نار الجحيم ؛ وقُد كل النفوس إلى السماء؛ وخاصّة أولئك الذين هم في أشد الحاجة إليك “ (الصلاة نفسها التي طلبتها العذراء في فاطمة-1917 للأطفال الثلاثة بعد أن أرتهم الجحيم) وفي 13 حزيران-يونيو- 1973 رأت الأخت أجنس ساسا جاوا وهي تصلّي في الكنيسة ضوءً قوياً ، شعاعاً رائعاً غامِضاً ينبعث فجأةً من مكان القربان بالكنيسة، ومَلأ الكنيسة وقد تكرّر هذا الشعاع السماوي في اليومين التالي. وفي 28 حزيران 1973 ظَهر جرحٌ على شكل صليبٍ في يدها اليسرى، وكان ينزفُ بشدّةٍ ممّا سبّب لها ألمً قويًا ! وفي يوم 6 تموز -يوليو- سمِعت صوتاً صادراً من تمثال مريم العذراء الخشبيّ في الكنيسة الصغيرة التي كانت تُصلّي فيها. وكان ويبلغ طوله ثلاثة أقدام ومصنوعاً من قطعة واحدةٍ من الخشب الكاتسورا. وفي نفس اليوم شاهدت مجموعة من الأخوات الراهبات قطرات من الدماء تنساب من اليد اليمنى للتمثال، وقد تكرّر خروج الدم وانسيابه من التمثال في أربع مُناسبات، وظلّ الجرحُ باقيًا في يد التمثال حتى يوم 29 أيلول -سبتمير- الى أن اختفى الجرح كليًا وبدأ التمثال ” يعرق ” خاصّة في جبهته ورَقبته ، وكانت رائحة هذا العرق ذكية جداً . وبعد سنتين، وفي 4 كانون الثاني -يناير- 1975 بدأ التمثال يبكي في مناسبات كثيرة، واستمرّ في البكاء لمدّة ستّ سنوات وثمانية شهور، بكى فيها 101 مرّة ، مِنها مرّة أمام رجال ومصوّري التلفزيون الياباني. وشاهد هذه الأحداث مِئات الناس من كلّ الفِئات والأديان، وبصفةٍ خاصةٍ عددًا من البوذيين الذين حضروا، وقام التلفزيون الياباني بنقل الحدث للمشاهدين في اليابان وصور التمثال وهو يبكي . قام أحد العلماء اليابان ويدعى البروفيسور ساجيسكا الشّرعي بجامعة أكيتا بتحليل الدم والدموع والعرق الخارجين مِن التمثال وأكدّت التحاليل أنّها دموع ودم وعرق بشريةٍ حقيقةٍ، وأنّ الدم جاء من ثلاث فئات دموية هي AB و B و O Akita شهادته بعد التحقيق: “شاهدت الدموع تسيل من تمثال السيدة العذراء، من الوجه حتى القَدمين، وذُقتها وكانت مالحةٌ جداً، وجعلتني أفكّر أنها ستعطيني رسالةً خاصةً لي وللآخرين، لأنّه عندما تبكي أمّ على أبنائها فهناك سببٌ خطيرٌ لذلك، كما أفكّر أنّ إرسال الأم السماويّة لدموعِها من خلال التمثال فهذا يعني أنّ هناك رسالةٌ عاجلةٌ لنا جميعًا.” تقول الأخت ساسا جاوا: “إنّ العالم مُضطرب وغريب الأطوار وإنّ السيدة العذراء تريد أن تجمع الأرواح المتواضعة التي تُفرح قلب الله بآلامها وأن هذا هو ما تطلبه في أكيتا ، وتضيف أنّه علينا أن نتوب ونبدأ بالصلاة من قلوبٍ نقيةٍ وأن نعود الى الرب ونقدّم له حياتنا. من الضروري أن نُصبح مسيحييّن، ونطلب الرّحمة من الرّب لأنه يطلب نفوسنا. أنّه يحبّنا بقوةٍ ويريد أن ينجّينا من العِقاب من خلال رسائل العذراء. وحدها الصلاة ستحقّق مهمّة توصيل الرسالة !” وحدَث أثناء هذه الأحداث مُعجزتان؛ الأولى هي أنّ الأخت ساسا جاوا كانت صمّاء، لا تسمع، وقد شفَتها العذراء تمامًا. وكانت هناك سيدة كوريّة مريضة بسرطان في المخ وشفيت كليًا من مرضها .عندما صلّت أمام هذا التمثال سنة 1981 .. استمرّت الكنيسة في دراسة هذه الظاهرة الروحية في أكيتا دراسةً مكثفةً ومتأنيةً كما بحثتها بحثًا علميًا لمدّة ثماني سنوات، وفي22 إبريل سنة 1984 م أعلن جون شوجيرو أسقف نيجاتا (Niigata) “إيتو”(Jhon Shojiro Ito) باليابان ، أن الأحداث التي حدثت في أكيتا باليابان هي أحداث فائقة للطبيعة وذات أصل سمائي، وأنّ تمثال العذراء في قرية أكيتا باليابان، بحسب شهادة أكثر من 500 متخصَصِ، مسيحيّ وغير مسيحي بما فيهم عُمدة المدينة البوذي، قد نزف دماً وعرقاً ودموعاً، وأن الراهبة أجنس ساس اجاوا تألمت من أثرِ جرحٍ حدث بصورة إعجازية في يدها (مثل الجرح الذي في يد السيد المسيح) وأنها تسلّمت رسائل من سيّدتنا العذراء. وفي سنة 1988 أعلن في الفاتيكان رسميًا أنّ ما حدث في أكيتا حقيقي ويستحقّ الإيمان به. عندما أقرّها رئيس مجلس العقيدة والإيمان “الكاردينال جوزيف راتزنغير” أي البابا بنيدكتوس السادس عشر لاحقًا. واليكم البوم صور تماثيل العذراء مريم وهي تبكي دموعاً ودماً من تجميعي |
|