رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
† أيها الحبيب، ألا ننسى نحن أيضًا في كثير من الأحيان، وخاصة في وقت الضيق والتجربة، كل ما فعله الله معنا من خير ومعجزات خلال سنوات عمرنا، ولا نستمع إلا لصوت عدو الخير، المشكك في رعاية الله لأولاده؟! ألا نظلم الله معنا حينئذ؟ يا إلهي الحبيب... سامحنا على تجاسرنا وظلمنا لك، ولا تجعلنا نشبه من أُعمِيَت عيونهم عنك وعن خيراتك. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ألا يلفت نظرك اتضاع الابن المساوى للآب |
الابن المساوي للآب في الجوهر صار مثلي |
إنه صوت الابن يتحدث باسمنا للآب |
في اتضاع الابن الوحيد، اللوجوس عاش في حياة الطاعة |
كيف يكون الابن مساويًا للآب |