رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَرَبُّنَا نَفْسُهُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ، وَاللهُ أَبُونَا ... يُعَزِّي قُلُوبَكُمْ وَيُثَبِّتُكُمْ فِي كُلِّ كَلاَمٍ وَعَمَلٍ صَالِحٍ ( 2تس 2: 16 ، 17) كلما كانت خدمتنا للمسيح نفسه ولأجل خاطره، كلما زادت ثقتنا في معونة الله لنا، لأن تمجيد المسيح يتفق مع فكر الله. وفي الأبدية سيكون شغلنا الشاغل هو تعظيم شخصه المبارك. أما ما يُعوَّل عليه أكثر من كل شيء آخر للوصول إلى قلوب السامعين، فليس هو قوة كلامنا أو طلاقة لساننا بل قوة الله العاملة في الكلمة وفي نفوس السامعين. أنجز يا ربي قصدكَ بي أنتَ لقلبي خيرُ مُريـحْ املأ حياتي بروحِكَ كي يتجلى فيَّ المسيحْ |
|