رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كان أولاد الله ينطلقون في حياة توبة وصلاة، وتمتع بعشرة الله فالأشرار ينغمسون في خطاياهم، ويرفضون الله، فلا ينتظرهم حينئذ إلا العذاب الأبدي، ولا يكون لهم مكان مع الله. أمام كل أعمال الله التي يذكرها الكاتب كلماته بمناداة نفسه أن تبارك الله، وتسبحه على الدوام، وتفرح مع كل المؤمنين حتى تصل إلى أفراح الأبدية. |
|