رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الواعظ والشمعة في مطلع القرن الـ 19 ، كان أحد الكارزين يُبشر الجموع الغفيرة ، إلى أن تعب من الخدمة ، ذات يوم ،وخارت قواه الجسدية . فأخذ شمعة ، وصعد بها على السلم إلى غرفة نومه وراحته . ولكن الجموع تبعته . وعندما رأى شوق الناس وشغفهم بالكلمة استراح قليلاً . وفتح الكتاب المقدس وأستأنف حديثه من على السلم ، والشمعة في يده . وظل يتحدث إلى ان أنتهت الشمعة وأنتهت أيضاً معها حياته . لقد خدم إلى آخر نسمة من حياته ! المجد ليك يا إلهي على خدامك الأمناء إشفينا ياإلهنا من الأعذار والكبرياء وخليك معانا يا يسوع إلى الإنتهاء منقول |
|