شفاء الروح: فهذا الرجل كان بعيداً عن الله، وغالباً كان شلله تابعاً عن خطية وربما كان فى المراحل الأخيرة من مرض الزهرى الذى ينتقل من خلال العلاقات أو الوراثة. كان الرجل مشلولاً روحياً ينتظر إنساناً ليشفيه، ويائساً من رحمة الله. لكن الرب شفاه روحياً، وعرَّفه بنفسه، ونصحه أن لا يعود للخطيئة، حتى لا يكون له أشرّ.