رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ورأَى الجُموعَ فأَخذَته الشَّفَقَةُ علَيهم، لأَنَّهم كانوا تَعِبينَ رازِحين، كَغَنَمٍ لا راعيَ لها. "فأَخذَته الشَّفَقَةُ علَيهم" فتشير إلى تصرف يسوع المليء بالرحمة. هو كالأم التي تتحرّك أحشاؤها من أجل أولادها. هو الراعي، كما تنبأ حزقيال النبي "هاءنذا أسأل عن غنمي وأفتقدها" (حزقيال 34: 11). جاء يسوع إلينا بنفسه بكونه الراعي الصالح الذي يبذل نفسه عن الخراف (يوحنا 10: 11). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
عاتبهم يسوع بلطف، مطالبًا قلوبهم بالرحمة على الخطاة |
عامل يسوع بالرحمة فصار قريبنا |
يا يسوع الرحيم، يا من يتميز بالرحمة والتسامح |
بالرحمة زى يسوع |
يسوع الملجأ |