رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَنَا أَرْعَى غَنمِي وَأُرْبِضُهَا، يَقولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ» ( حزقيال 34: 15 ) «أَرعاهَا في مَرعًى جيِّدٍ ... هُنالكَ تَربضُ في مَرَاحٍ حَسَنٍ، وفي مَرعًى دَسمٍ يَرعونَ» ( حز 34: 14 ) نعم أحيانًا يكون هذا هو المرعى المناسب للنفس «فِي مَرَاعٍ خُضـرٍ يُربِضُني»، وهناك نريد أن نبقى دائمًا. فهناك أوقات جميلة نبتعد فيها عن ضجيج البحر المتلاطم الأمواج، ويوردنا الرب «إِلى ميَاهِ الرَّاحة» ( مز 23: 2 )، ويُمتعنا ببركات روحية تُلذذ نفوسنا. وما أحلى أوقات الشـركة المقدسة هذه التي فيها نتأمل في الأمور الإلهية، والرب يرعانا فيها «في مَرعىً دَسِمٍ»! |
|