|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَلَكِنِّي دَائِمًا مَعَكَ. أَمْسَكْتَ بِيَدِي الْيُمْنَى ( مزمور 73: 23 ) ما حدث مع بطرس، فبرغم إنكار بطرس للرب، فإنَّ الرب لم يَنهِ خدمته، بل ويا للعجب كلَّفه بعمل جديد! فبعد أن كان صيَّادًا للناس، فقد صار بعد شرودهِ مهتمًّا بقطيع المسيح، إذ قال الرب له: «أ تُحبُّني؟ ... ارْعَ خرافي ... ارْعَ غنمي!» ( يو 21: 15 -17). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هي إنكار ذات.. محبة للرب |
فإنَّ مريم نالت نعمة الرب وحبَّه |
...فبرغم إنكار بطرس فإن الرب لم ينه خدمته...وسنعرف كيف لم يتركنا الرب عندما فكرنا نحن فى تركه |
إنكار بطرس |
سؤال: ما نوع إنكار بطرس ؟ |