فم الحيروث أرض الانتصار
لما ضاق بالشعب لما شاف فرعون وجنوده وراهم والبحر قدامهم
13 فَقَالَ مُوسَى لِلشَّعْبِ: «لاَ تَخَافُوا. قِفُوا وَانْظُرُوا خَلاَصَ الرَّبِّ الَّذِي يَصْنَعُهُ لَكُمُ الْيَوْمَ.
فَإِنَّهُ كَمَا رَأَيْتُمُ الْمِصْرِيِّينَ الْيَوْمَ، لاَ تَعُودُونَ تَرَوْنَهُمْ أَيْضًا إِلَى الأَبَدِ.
14 الرَّبُّ يُقَاتِلُ عَنْكُمْ وَأَنْتُمْ تَصْمُتُونَ».
فكان الإنتصار العظيم بأن الله تمجد وأعطى علامة أبدية على يد الله القوية ضد الكبرياء والشر
مادمت متمسك بيد الله فلن تخسر أبدا أي حرب مع الشيطان