رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن ندرك حاجتنا الماسة إلي كلمته «أَرْسِلْ نُورَكَ وَحَقَّكَ، هُمَا يَهْدِيَانِنِي» (مز43: 3). ليس ما يُبدد ظلمة النفس مثل الكلمة، وما تُعلنه عن الله «نَامُوسُ الرَّبِّ كَامِلٌ يَرُدُّ النَّفْسَ (يُحي وينعش). شَهَادَاتُ الرَّبِّ صَادِقَةٌ تُصَيِّرُ الْجَاهِلَ حَكِيمًا. وَصَايَا الرَّبِّ مُسْتَقِيمَةٌ تُفَرِّحُ الْقَلْبَ. أَمْرُ الرَّبِّ طَاهِرٌ يُنِيرُ الْعَيْنَيْنِ» (مز19: 7، 8). أحبائي لنقرأ كلمة الله، ونفهمها ونردِّدها، ونلهج فيها للقدر الذي به تتجدَّد أذهاننا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نلجأ إليك يا رب في حاجتنا الماسة إلى الراحة والمساعدة |
كيف ندرك حاجتنا لله |
من العلاج الصحيح للكآبة أن ننشغل بمن هو الله لنفوسنا |
العلاج الصحيح للكآبة |
العلاج الروحي للكآبة |