رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِكَيْ يُذِلَّكَ ويُجَرِّبَكَ، لِكَيْ يُحْسِنَ إلَيْكَ ِفي آخِرَتَكَ. ( تثنية 8: 16 ) هل تسعى للانتفاع من أحزانك؟ هل تريد أن تربح إكليلاً؟ هل تستخلص من الأمور الحادثة لك كل ما يريد المسيح أن يعطيك إياه؟ هل يعظم انتصارك بالذي أحبك؟ ( رو 8: 37 ). هل تشترك في احتمال المشقات كجندي صالح ليسوع المسيح؟ إن كان الأمر كذلك، فستسمعه يومًا ما يقول لك: «نعمًا أيها العبد الصالح والأمين .. ادخل إلى فرح سيدك». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ألانتفاع بحكمة وخبرة الآخرين في الربّ |
يشوع بن سيراخ مُحِب للانتفاع بخبرة الآخرين |
ولعلنا من بَعد بُعد نلتقي. |
انت تسعى لسعادتك، مع الصليب تسعد غيرك |
انه من أحسانك |