"أنا هو الألف والياء،البداية والنهاية، رؤ 1 : 8
+~+~+~+~+~+~+~+~+~+~+~+~+~+~+
ربنا ومخلصنا يسوع المسيح الذي صار فينا ونحن فيه هو لغة السماء والدهر الاتي هو بشخصه الالهي وحده بداية ونهاية مفردات لغة الفردوس والحياة الابدية ولهذا ونحن ضعفاء جدا مثل اطفال لم تنطق بعد في الروح هو بنفسه الذي يعلمنا ان ننطق ونتكلم فعندما تلتصق النفس بالمسيح ويشتعل القلب بحبه وتنفتح العين الداخلية لتري جمال وجهه الالهي يعلم التفس لغة السماء ومفردات لغةً السماء هي المسيح نفسه وكلما استعلن شخص المسيح في النفس تقدمت في نطق لغة السماء حيث تعود الارض الجديدة مرة اخري لغة واحدة كما كانت وكانت الارض كلها لسانا واحدا ولغة واحدة تك 11 : 1
لان المسيح هو البداية والنهاية هو في البدء خلق الله السماوات والارض تك 1: 1 في الكلمة ابن الله الذي فيه في البدء في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، وكان الكلمة الله.يو 1: 1 وفي الله الكلمة خلق كل شيئ وبه ومن اجله قد خلق كل شيئ فانه فيه خلق الكل: ما في السماوات وما على الارض، ما يرى وما لا يرى، سواء كان عروشا ام سيادات ام رياسات ام سلاطين. الكل به وله قد خلق كو 1 : 16 ولهذا هو البداية وايضا هو نهاية كل شيئ لان السماء والحياة الابدية هو اكتمال أستعلان شخص المسيح والتعرف والتمتع باعماق حبه للنفس والبشر ياربنا يسوع المسيح اسجد لشخصك الالهي لانك قد كشفت لنفسي حبك وجذبت نفسي بحبك و بهذا ادخلتني في ملكوتك وعلمتني بحبك لغة السماء والدهر الاتي اذا نطقت. روحي بك وتهللت بحبك وصار شخصك الالهي هو بهجة نفوسنا الحقيقية فاني ابتهج بالرب وافرح باله خلاصي.حب 3 : 18