رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المزمور الثَّامِنُ والستون الله مخلص شعبه ومنتقم من أعدائه لإمام المغنين لداود . مزمور تسبيحة " يقوم الله يتبدد أعداؤه يهرب مبغضوه من أمام وجهه .. " (ع1) مقدمة: 1. كاتبه: داود النبي. 2. متى كتب ؟ أ - عند إصعاد داود تابوت عهد الله من بيت عوبيد أدوم الجتي (2 صم6: 12-15). ب - كتبه داود بروح النبوة عن أحداث مستقبلية مثل انتصارات الله أيام حزقيا الملك على سنحاريب (2 أى32: 20-23)، أو السنوات الأخيرة من السبي البابلي، أو انتصارات المكابيين في القرن الثاني قبل الميلاد. 3. كان موسى عند نقله خيمة الاجتماع وتحركه من مكان لآخر يردد بداية هذا المزمور (ع1) (عد10: 35). 4. هذا المزمور من المزامير المسيانية؛ لأنه يتكلم عن حياة المسيح على الأرض وقيامته وصعوده. 5. اقتبس بولس الرسول (ع18) في رسالة أفسس (أف4: 8). 6. تقتبس مقدمة هذا المزمور (ع1) في أوشية الاجتماعات بالقداس الإلهي، وتوجد أيضًا في مقدمة صلاة نصف الليل. 7. هذا المزمور لا يوجد في صلوات الأجبية. |
|