من أمثلة الغيرة الخاطئة أيضًا غيرة يعقوب ويوحنا الرسولين
لما رفضت احدى قرى السامرة قبول الرب، فقالا له:
أتريد يا رب أن تقول أن تنزل نار من السماء فتفنيهم، كما فعل إيليا" (لو 9: 52 – 45).
لذلك انتهرهما الرب وقال لهما " لستما تعلمان من أي روح أنتما. لأن ابن الإنسان لم يأت ليهلك أنفس الناس، بل ليخلص". إنها غيره دافعها الحب والاحترام للمعلم الصالح والسيد الرب. ولكنها كانت خاطئة من جهة الوسيلة والانتقام للنفس