رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان حينما قَطَعت إيزابل أنبياء الرب، أن عوبديا أخذ مئة نبي وخبأهم خمسين رجلاً في مغارة وعالهم بخبز وماء ( 1مل 17: 4 ) إن ما عمله للرب كان خلسة، ومع ذلك فقد عمل عملاً حسنًا. وهذا يُظهر لنا ما كان يمكن أن يفعله أكثر لو أنه زرع في أرض أكثر جودة، وتمتع بهواء أكثر نقاءً. وهكذا كان الحال مع يوناثان في بيت شاول، حيث ربط نفسه بشاول. وهذا عطله عن خدمة الرب وشعب الرب. وكان الأجدر به أن ينفصل عن هذا الجو الفاسد، ويرافق داود في رفضه. ومكانه على مائدة شاول كان يجب أن يكون خاليًا كداود، والمكان المناسب له بالأحرى، كان هو مغارة عدلام، وليس قصر شاول. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مش متشاف |يوناثان ابن شاول |
صموئيل النبي | لم يجد شاول ما يرد به على يوناثان |
كـــن يوناثان لا تكن شاول |
يوناثان ابن شاول | صديق داود |
إِلِعَاسَة | العسة من نسل شاول و يوناثان |