رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فتحنن يسوع .. ( مر 1: 41 ) حنان الغافر للخطايا: فهو ذلك السيد الحنَّان، الذي إذ رأى إفلاس عبده، فقد «تحنن سيد ذلك العبد وأطلقه، وترك له الدين» ( مت 18: 27 ). وذلك في مقابل أن يدفع هو ـ له كل المجد ـ على الصليب، الدَّين كله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن الحنان النظري هو حنان قاصر، حنان ناقص |
إن حنان يسوع، مثل حنان الله، لا يتعب ولا يكلّ |
المعمودية غسل للخطايا |
لا تستسلم للخطايا السرية |
كنت عبدًا للخطايا، غارقًا بين الدموع |