|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّ فَخْرَنَا هُوَ هَذَا: شَهَادَةُ ضَمِيرِنَا أَنَّنَا فِي بَسَاطَةٍ وَإِخْلاَصِ اللهِ، لاَ فِي حِكْمَةٍ جَسَدِيَّةٍ بَلْ فِي نِعْمَة الله ( 2كو 1: 12 ) هل نستطيع أن نفتخر مع الرسول بولس بأننا نعيش نفس أسلوب الحياة الذي يمكن تعريفه بالكلمات «بساطة وإخلاص الله». للأسف إن معظمنا ـ لو صدقنا ـ لوصفنا حياتنا بالأحرى بالعُقد والتشويش والاضطراب. وعلى الرغم من أننا نشتاق إلى الحالة الأولى إلا أننا باختيارنا نعيش في الثانية. استطاع بولس أن يفتخر بطابع الحياة هذا حيث أنه متوافق مع إرادة الله لنا. إن الكلمة «بساطة» تعني وحدة الهدف ووضوحه وعدم التردد في الغرض الذي نسعى نحوه. لقد كتب الرسول بولس إلى أهل فيلبي «لأن لي الحياة هي المسيح والموت هو ربح» ( في 1: 21 )، وبهذا أمكنه تعريف حياته. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أننا نعيش في الأيام الأخيرة |
أننا نعيش في دنيا المرأة .. |
كيف نعرف أننا نعيش في الطهارة؟ |
كيف نعرف أننا نعيش في الطهارة؟ |
كيف نعرف أننا نعيش في الطهارة |