عندما نخاف الله ونسمع وصاياه فهو يفتح لنا باب للرزق فعندما نتناول ونعترف و نحفظ الوصايا كلها فربنا يدبر لنا طعام فعندما اعطت الارمله الفقيره من اعوازها الكعكه الصغيره لرجل الله ايليا النبى كان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نعطى للكنيسه وللفقراء الرب يدبر احتياجاتنا وعندما نهتم بالارمله واليتيم ونحافظ على طهارتنا ونحفظ وصيه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك كل ده يعتبر مخافه لربنا والرب لايمنع عنا خيره فهو لايجيع نفس الصديق ولعل ازمه العالم دلوقتى فى الغذاء بسبب الزنا والشذوذ الجنسى وتحول الرجل الى امراه وتحول المراه الى رجل كل ده يغضب ربنا جدا ولايعطى طعام لانه قال فى سفر الامثال انه بسبب الزنا يفتقر الانسان الى رغيف خبز فالنرجع للرب بالتوبه كما اهل نينوى و ونرجع عن هذه الشرور لكى يعطينا الرب طعام ويرضى علينا