رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لِمَاذَا كَسَّرَنَا الْيَوْمَ الرَّبُّ أَمَامَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ؟» ( 1صموئيل 4: 3 ) لكن يا للأسف! كانت إجابتهم على هذا السؤال الحسن، إجابة رديئة! فبدلاً من أن يُفكروا في الأسباب التي لأجلها سمح الرب بتلك الهزيمة، إذ بهم يبحثون عن حل روحي في ظاهره: لقد جندوا تابوت الرب واستخدموه - بكل أسف - كطلسم أو كفألٍ يَجلب السعادة، إذ قالوا: «لِنَأْخُذْ لأَنْفُسِنَا مِنْ شِيلُوهَ تَابُوتَ عَهْدِ الرَّبِّ فَيَدْخُلَ فِي وَسَطِنَا وَيُخَلِّصَنَا مِنْ يَدِ أَعْدَائِنَا». |
|