شكراً لله لأنه لم يتركنا يتامى ولا كتب لنا أن نحيا في ظلام الموت والخوف والرعب. بمجيء المسيح يسوع إلى عالمنا، عالم العذابات والآلام والموت، جاءت بشرى الغلبة على الموت. وبزغ نور الرجاء الساطع الذي يبشّرنا بقيامة من الأموات وبحياة سعيدة في ملكوت الله المجيد. وقد سرد لنا الرسول يوحنا في الفصل الحادي عشر من الإنجيل حادثة إقامة لعازر من بين الأموات لإعطائنا درساً هاماً عن موضوع الحياة والموت والقيامة.