"فالخطية" عندما يعمل الروح القدس بالقوة المُحيية في النفس فإن أول صرخة تصدر من الخاطئ هي صرخة الألم والشعور بالحاجة، وتتمثل أما الضمير سنوات العمر الماضية المُحملة بالآثام. وبذلك تصبح الخطايا هي مشكلة الساعة ولن يهدأ الضمير حتى تعرف النفس قيمة دم المسيح الثمين، وحتى تستطيع أن تقول "لقد غُفرت لي خطاياي من أجل اسمه".